
رأيت أمراً يستحق الإشادة وسرني ما حُدثت عنه من آثارها الكبيرة التي عمت المنطقة ولله الحمد والمنة ، فهي من أميز ما رأيت من الجمعيات القرآنية ..
"
رأيت أموراً أسعدت قلبي فقد كان جهداً مباركاً وعملاً موفقاً ، سدد الله خطاكم وبارك في أعمالكم وأعماركم وجزاكم عنا خير الجزاء..
"
وجدت فريد عناية ، وكبير اهتمام بتطوير الأداء ، وتحسين مستوى الجودة رغبة في الإحسان لبناء وتعليم القرآن.. ومثل هذه الجمعية تستحق الدعم والمؤازرة وبذل الأوقاف لاستمرار رسالتها ..
"
سررت بمستوى الطلبة ومدى تقدمهم في حفظ كتاب الله ولكن ما سرني أكثر هو ما شاهدته في دار التحفيظ النسائية ( دار أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - ) حيث يتضح مدى ماتبذله القائمات على هذه الدار من جهد مشكور بإذن الله...
"
... وإني أدعوا جميع إخواني الوقوف مع الجمعية المباركة والتي تخدم كتاب الله .
"